كتابي البُخاري.. أنكتها..وكتاب مُسلم وغيرهما من كُتب السُنن والإصرار على الإساءات لرسول الله
لقد بلغت الجُرأة بهم لتضليل الأُمة بأنهم يقفزون في السند من شدة تصديقهم وتقديسهم لتلك الروايات والأحاديث المكذوبة ، سنداً ومتناً ، وخاصةً إن كان مصدرها كتاب البُخاري أو كتاب مُسلم…لآخر من ِأنتهى إليه السند المكذوب..فيغمضون أعينهم عن الكذابين والمُدلسين في السند فيقفزون فوراً ليظلموا من أنتهى إليه السند ونُسبت لهُ رواية تلك القذارات والزبالات…فيقولون….عن عاشة أنها قالت….عن إبن عباس قال…عن أنس بأنه قال…عن أبي هُريرة قال..عن جابر أنه قال..إلخ مما جلب على هؤلاء ذلك الحقد والتشويه وخاصةً أثمنا عائشة رضي اللهُ عنها وأرضاها
https://www.tybiane.com/cx5t