سلمى بناني
سـَـلــمـــى بـــنَّـــانــ_ـي
سلمى بنّاني 38 سنة تزادت بالظّبط فـ 10 ماي 1978 ، فاسيّة أبًا عن جدّ ، الأب ديالها عبد الحميد بنّاني
أستاذ جامعي ، يتينة الأم .. توفّات منّين كان عند سلمى 3 سنين بسبب السرطان
( الله يرحمها ويحفظنا ) ..
..
الوالد ديالها غايوافق على اقتراح جدّتها ، بالتكفّل بسلمى وداك شي لّلي كان لتاحقت للرباط مع جداتها ، قرات فالتعليم الابتدائي العمومي والاعدادي ،
حتّى للثانوي وغادي تلتاحق بمدرسة خاصّة ،
حتى تاخد البكالوريا ديالها فـ 1995 بميزة حسن شعبة صيونص ماط ..
..
بسبب النقطة العالية للي حصلات عليها ،
غايتّم قبولها فالثانوية التحضيرية للمدارس العليا ،
دوزات فترة التحضير ولتاحقت بالمدرسة الوطنيّة
العليا المعلومَاتيّة وتحليل النظم ..
..
قرات 3 سنين وتخرجات بدبلوم
" مهندسة دولة فالمعلوميّات " زد على هاذ شي احتلالها الرّتبة الاولى فالصف ديالها ،
هاذ شي للي خوّلها الالتحاق بشركة اونا الملكية
و الراجعة ملكيتها للقصر
وغاتخدم بصيفتها مهندسة للمنظومات
المعلوماتيّة باجر سنوي هو 170000 درهم
تقريبا مليون ونص شهريا
..
..
فعيد الشباب 1999 ، غاتنظم شركة اونا احتفال
خاصّ لأعضاء ومديري الشركة ، ومن بين الحاضرين كان ولي العرش انذاك محمد السّادس ..
وتمّا كان أول لقلاء بين سلمى و محمد ..
..
من بعد بسنة غاتنظم حفلة خاصة فالقصر الملكي بمناسبة عيد محمد السادس للي مابقاش ولي العرش
و إنما رجع عاهل ..
غايتوجه الدّعوة لخريجي المدارس العليا
وللي حصلو على اعلى النقاط ،
بالاضافة لأعضاء شركة اونا و شخصيات نافذة ،
وتمّا غاتوطّد العلاقة بيناتهم ويبقاو على اتصال وغاتلاقا لاول مرة بأميرات القصر ..
..
فـ 2002 ، غايتنشر بلاغ رسمي من الديوان
الملكي ويتعلن على زواج العاهل بسلمى ،
وهاذ الخطوة كانت بمثابة وثيقة اعلان
انهاء فترة التقاليد الملكية القاضية بالتكتم والتستر على المحيط الملكي النسوي ،
وغاتكون بداية تغيير جذري للتقاليد والبروتوكولات الملكية فما يخص الصورة الاجتماعية لحريم القصر .
..
فنفس العام غايديرو عرس تقليدي فمراكش
لمدة 3 أّيام ، وغادي يتم تصويرو
وهاذي سابقة اخرى فتاريخ الاسرة الملكية الحاكمة بالمغرب ..
..
حاليا منخارطة فداك شي ديال العمل الخيري
( على حد قولهم )
أسسات جمعية للا سلمى لمحاربة السرطان فـ 2005 ، وعندها حضور فالساحة العربية والدولية .
وتم منحها لقب " الاميرة لالة سلمى "
عوض الاسم التاريخي لزوجات الملوك المغاربة
للي كانو يناديوهم بـ " ام الامير"